يخبرني أخي المقيم بفرنسا عن موقف "إنساني" نبيل اتخذه أحد الفرنسيين المسيحيين في شهر رمضان.. برهن من خلاله على سلامة الإنسان مهما كان دينه أو معتقده.. فما دام أمام الإسلام فهو قابل للتعامل مع شرائعه بمنتهى الإيجابية، كونه دين فطرة وواقعية.. كما يبوح بسر تقدُّمِ الأوروبيين على غيرهم من العرب والمسلمين رغم حالة الكفر التي هم عليها، والسر يقول: إن الإنسان مهما كان كافرا، شريرا، شاذا، حقيرا... وكل ما أردت من رذائل.. هذا الإنسان سيكون ناجحا، قويا وأسطورة، إذا كان له "مبدأ" في الحياة.. فالمبدأ هو الذي يصنع المعجزات، ويضمن سلامة الروح والضمير.. وهو أساس
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire